|
٣١ منيبين اليه حال من الضمير في الناصب المقدر لفطرة اللّه او في اقم لعمومه للامة حسبما اشير اليه وما بينهما اعتراض أي راجعين اليه من اناب اذا رجع مرة بعد اخرى وقوله تعالى واتقوه أي من مخالفة امره عطف على المقدر المذكور وكذا قوله تعالى واقيموا الصلاة و لا تكونوا من المشركين المبدلين لفطرة اللّه تعالى تبديلا |
﴿ ٣١ ﴾