٣٤
ليكفروا بما آتيناهم اللام فيه للعاقبة
وقيل للأمر التهديدي كقوله تعالى
فتمتعوا غير أنه التفت فيه للمبالغة وقرىء وليتمتعوا
فسوف تعلمون عاقبة تمتعكم وقرىء بالياء على أن تمتعوا ماض والالتفات إلى الغيبة في قوله تعالى
﴿ ٣٤ ﴾