|
٣٥ أم أنزلنا عليهم للإبذان بالإعراض عنهم وتعديد جناياتهم لغيرهم بطريق المباثة سلطانا أي حجة واضحة وقيل ذا سلطان أي ملكا معه برهان فهو يتكلم تكلم دلالة كما في قوله تعالى هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق أو تكلم نطق بما كانوا به يشركون باشراكهم به تعالى أو بالأمر الذي بسببه يشركون |
﴿ ٣٥ ﴾