|
٣٨ فآت ذا القربى حقه من الصلة والصدقة وسائر المبرات والمسكين وابن السبيل ما يستحقانه والخطاب للنبي أو لمن بسط له كما تؤذن به الفاء ذلك خير للذين يريدون وجه اللّه ذاته او جهته ويقصدون بمعروفهم إياه تعالى خالصا أو جهة التقرب إليه لا جهة أخرى وأولئك هم المفلحون حيث حصلوا بما بسط لهم النعيم المقيم |
﴿ ٣٨ ﴾