١
الم اما اسم للسورة فمحله الرفع على انه خبر لمبتدا محذوف أي هذا مسمى ب الم والاشارة اليها قبل جريان ذكرها قد عرفت سرها
وأما مسرود على نمط التعديد فلا محل له من الاعراب وقوله تعالى
﴿ ١ ﴾