٤
إن إلهكم لواحد جواب القسم والجملة تحقيق للحق الذي هو التوحيد بما هو المألوف في كلامهم من التأكيد القسمى وتمهيد لما يعقبه من البرهان الناطق به أعنى قوله تعالى
﴿ ٤ ﴾