٢٦
بل هم اليوم مستسلمون منقادون خاضعون لظهور عجزهم وانسداد باب الحيل عليهم أو أسلم بعضهم بعضا وخذله عن عجز فكلهم مستسلم غير منتصر
﴿ ٢٦ ﴾