|
٢٨ قالوا أي الاتباع للرؤساء او الكل للقرناء إنكم كنتم تاتوننا في الدنيا عن اليمين عن أقوى الوجوه وأمتنها أو عن الدين أو عن الخير كأنكم تنفعوننا نفع السائح فتبعناكم فهلكنا مستعار من يمين الانسان الذي هو اشرف الجانبين وأقواهما وأنفعهما ولذلك سمى يمينا ويتيمن بالسائح او عن القوة والقسر فتقسروننا على الغى وهو الاوفق للجواب او عن الحلف حيث كانوا يحلفون انهم على الحق |
﴿ ٢٨ ﴾