٣١

ثم انكم يوم القيامة عند ربكم أي مالك اموركم

تختصمون فتحتج انت عليهم بأنك بلغتهم ما ارسلت به من الاحكام والمواعظ التي من جملتها ما في تضاعيف هذه الآيات واجتهدت في الدعوة الى الحق حق الاجتهاد وهم قد لجوا في المكابرة والعناد

وقيل المراد به الاختصام العام الجاري في الدنيا بين الانام والاول هو الاظهر الانسب بقوله تعالى

﴿ ٣١