٢

تنزيل الكتاب كالذي سلف في الم السجدة وقوله تعالى

من اللّه العزيز العليم كما في مطلع سورة الزمر في الوجوه كلها ووجه التعرض لنعتى العزة والعلم ما ذكر هناك

﴿ ٢