٤٨

وضل عنهم ما كانوا يدعون أي يعبدون

من قبل أي غابوا عنهم أو ظهر عدم نفعهم فكان حضورهم كغيبتهم وظنوا أي أيقنوا

 ما لهم من محيص مهرب والظن معلق عنه بحرف النفي

﴿ ٤٨