٥٢
قل أرأيتم أي أخبروني
إن كان أي القرآن
من عند اللّه ثم كفرتم به مع تعاضد موجبات الإيمان به
من أضل ممن هو في شقاق بعيد أي من أضل منكم فوضع الموصول موضع الضمير شرحا لحالهم وتعليلا لمزيد ضلالهم
﴿ ٥٢ ﴾