يغشى الناس أى يحيط بهم
هذا عذاب أليم أى قائلين ذلك فمشى إليه عليه الصلاة و السلام أبو سفيان ونفر معه وناشدوه اللّه تعالى والرحم وواعدوه إن دعا لهم وكشف عنهم أن يؤمنوا وذلك قوله تعالى
﴿ ١١ ﴾