٢١وإن لم تؤمنوا الى فاعتزلون أى وإن كابرتم مقتضى العقل ولم تؤمنوا لى فخلوني كفافا لا على ولا لى ولا تتعرضوا بشر ولا أذى فليس ذلك جزاء يدعوكم الى ما فيه فلاحكم وحمله على معنى فاقطعوا أسباب الوصلى عن فلا موالا بيني وبينه وبين من وبينمن لا يؤمن يأباه المقام |
﴿ ٢١ ﴾