ولقد اختراناهم أى بني إسرائيلا
على علم أى
عالمين عالمين بأنهم احقاء بالاختيار أو عالمن بانهم يزيغون في الأوقات ويكثر منهم الفرطات على العالمين جميعا لكثرة الأنبياء فيهم أو على عالمي زمانهم
﴿ ٣٢ ﴾