٣إن في السموات والأرض لآيات للمؤمنين وهو على الوجوه المتقدمة كلام مستأنف مسوق للتنبيه على الآيات التكوينية الآفاقية والأنفسية ومحل الآيات أما نفس السموات والأرض فإنهما منطويتان من فنون الآيات على ما يقصر عنه البيان وأما خلقهما كما في قوله تعالى إن في خلق السموات والأرض وهو الأوفق بقوله تعالى |
﴿ ٣ ﴾