٢٩فأقبلت امرأته سارة لما سمعت بشارتهم الى بيتها وكانت في زاوية تنظر إليهم في صرة في صيحة من الصرير ومحله النصب على الحالية أو المفعولية إن جعل أقبلت بمعنى أخذت كما يقال أقبل يشتمني فصكت وجهها أي لطمته من الحياء لما أنها وجدت حرارة دم الطمث وقيل ضربت بأطراف أصابعها جبينها كما يفعله المتعجب وقالت عجوز عقيم أي أنا عجوز عاقر فكيف ألد |
﴿ ٢٩ ﴾