٣

وآخرين منهم عطف على الآميين أو على المنصوب في يعلمهم ويعلم آخرين منهم أى من الأميين وهم الذين جاءوا بعد الصحابة الى يوم الدين فإن دعوته عليه الصلاة و السلام وتعليمه يعمم الجميع لما يلحقوا بهم صفة لآخرين أى

لم يلحقوا بهم بعد وسيلحقون

وهو العزيز الحكيم المبالغ فى العزة والحكمة ولذلك مكن رجلا أميا من ذلك الأمر العظيم واصطفاه من بين كافة البشر

﴿ ٣