٢قد فرض اللّه لكم تحلة أيمانكم أى شرع لكم تحليلها وهو حل ما عقده بالكفارة أو بالاستثناء متصلا حتى لا يحنث والأول هو المراد ههنا واللّه مولاكم سيدكم ومتولى أموركم وهو العليم بما يصلحكم فبشرعه لكم الحكيم المتقن في أفعاله وأحكامه فلا يأمركم ولا ينهاكم إلا حسبما تقتضيه الحكمةة |
﴿ ٢ ﴾