٢٥

قل إن أدري أي ما أدري

أقريب ما توعدون أم يجعل له ربي أملأ فإنه رد لما قاله المشركون عند سماعهم ذلك متى يكون ذلك الموعود إنكارا له وأستهزاء به فقيل قل إنه كائن لا محالة

وأما وقته فما أدرى متى يكون

﴿ ٢٥