إذ هم عليها تعود ظرف لقتل أى لعنوا حين أحدقوا بالنار قاعدين حولها في مكان مشرف عليها من حافات الأخدود كما في قوله وبات على النار الندى والمحلق
﴿ ٦ ﴾