الذي خلق فسوى صفة أخرى للرب على الوجه الأول ومنصوب على المدح على الثاني لئلا يلزم الفصل بين الموصوف والصفة بصفة غيره أي خلق كل شيء فسوى خلقه بأن جعل له ما به يتأتى كما له ويتسنى معاشه وقوله تعالى
﴿ ٢ ﴾