٢

وما أدراك ما ليلة القدر لما فيه من الدلالة على أن علو قدرها خارج عن دائرة دراية الخلق لا يدريها ولا يدريها إلا علام الغيوب كما يشعر به قوله تعالى

﴿ ٢