والفاء في قوله تعالى فويل الخ أما لربط ما بعدها بشرط محذوف كأنه قيل إذا كان ما ذكر من عدم المبالاة باليتيم والمسكين من دلائل التكذيب بالدين وموجبات الذم والتوبيخ فويل
للمصلين
﴿ ٤ ﴾