٥

ومن شر حاسد إذا حسد أي إذا أظهر ما في نفسه من الحسد وعمل بمقتضاه بترتيب مقدمات الشر ومبادىء الإضرار بالمحسود قولا أو فعلا والتقييد بذلك لما أن ضرر الحسد قبله إنما يحيق بالحسد لا غيره عن النبي

من قرأ المعوذتين فكأنما قرأ الكتب التي أنزلها اللّه تعالى

﴿ ٥