٢٧ قوله تعالى: {وَٱللّه يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ} قال الزجاج: يريد أن يدلكم على ما يكون سببا لتوبتكم. وفي الذين اتبعوا الشهوات أربعة أقوال. احدها: أنهم الزناة، قاله مجاهد، ومقاتل. والثاني: اليهود والنصارى، قاله السدي. والثالث: أنهم اليهود خاصة، ذكره ابن جرير. والرابع: أهل الباطل، قاله ابن زيد. قوله تعالى: {أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً} أي: عن الحق بالمعصية. |
﴿ ٢٧ ﴾