١١٣ قوله تعالى: {ءاوَىٰ إِلَيْهِ} أي: ولتميل؛ والهاء: كناية عن الزخرف والغرور. والأفئدة: جمع فؤاد، مثل غراب وأغربة. قال ابن الأنباري: فعلنا بهم ذلك لكي تصغي إلى الباطل أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة، {وليرضوا} الباطل، {وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ} أي: ليكتسبوا وليعملوا ما هم عاملون. |
﴿ ١١٣ ﴾