٨{ليسأل الصادقين عن صدقهم وأعد للكافرين عذابا أليما}. يعني أرسل الرسل وعاقبة المكلفين أما حساب وأما عذاب، لأن الصادق محاسب والكافر معذب، وهذا كما قال علي عليه السلام: "الدنيا حلالها حساب وحرامها عذاب" وهذا مما يوجب الخوف العام فيتأكد قوله: {منتظرون ياأيها النبى اتق اللّه}. |
﴿ ٨ ﴾