١٢

{وإذ يقول المنافقون والذين فى قلوبهم مرض ما وعدنا اللّه ورسوله إلا غرورا}.

فسر الظنون وبينها، فظن المنافقون أن ما قال اللّه ورسوله كان زورا ووعدهما كان غرورا حيث قطعوا بأن الغلبة واقعة

﴿ ١٢