٣٢فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللّٰهِ... ثم أردفه بالوعيد فقال: {أليس فى جهنم مثوى للكافرين} ومن الناس من تمسك بهذه الآية في تكفير المخالف من أهل القبلة، وذلك لأن المخالف في المسائل القطعية كلها يكون كاذبا في قوله، ويكون مكذبا للمذهب الذي هو الحق، فوجب دخوله تحت هذا الوعيد. |
﴿ ٣٢ ﴾