ثم إنه تعالى رد أن يكونوا موقنين بقوله {بل هم فى شك يلعبون} وأن إقرارهم غير صادر عن علم ويقين ولا عن جد وحقيقة بل قول مخلوط بهزء ولعب واللّه أعلم.
﴿ ٩ ﴾