٢

وأما اليوم الموعود فهو يوم القيامة، رواه أبو هريرة عن النبي صلى اللّه عليه وسلم ، قال القفال: يحتمل أن يكون المراد {واليوم الموعود} لانشقاق السماء وفنائها وبطلان بروجها.

﴿ ٢