٨٩ {أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ} أي إن داموا على كفرهم. وقد تقدم معنى لعنة اللّه والناس في (البقرة) فلا معنى لإعادته. {ولا هم ينظرون} أي لا يؤخرون ولا يؤجلون، ثم استثنى التائبين فقال: {إلا الذين تابوا} هو الحارث بن سويد كما تقدم. ويدخل في الآية بالمعنى كل من راجع الإسلام وأخلص. |
﴿ ٨٩ ﴾