٩٢{ولقد جاءكم موسى بالبينات} بالآيات التسع وأدغم الدال فى الجيم حيث كان أبو عمرو وحمزة وعلى {ثم اتخذتم العجل} إلها {من بعده} من بعد خروج موسى عليه السلام إلى الطور {وأنتم ظالمون} هو حال أى عبدتم العجل وأنتم واضعون العبادة غير موضعها أو اعتراض أى و انتم قوم عادتكم الظلم |
﴿ ٩٢ ﴾