١٦٢

{خالدين} حال من هم فى عليهم

{فيها} فى اللعنة أو فى النار إلا أنها أضمرت تفخيما لشأنها وتهويلا

{لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون} من الانظار أى لا يمهلون أو لا ينتظرن ليعتذروا أو لا ينظر اليهم نظر رحمة

﴿ ١٦٢