{قال إنك من المنظرين} إلى النفخة الاولى و إنما أجيب إلى ذلك لما فيه من الابتلاء وفيه تقريب لقلوب الأحباب أي هذا برى بمن يسيئني فكيف بمن يحبني وانما جسره على السؤال مع وجود الزلل منه فى الحال علمه بحلم ذى الجلال
﴿ ١٥ ﴾