٢٤{قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم} أقاربكم وعشيراتكم أبو بكر {وأموال اقترفتموها} اكتسبتموها {وتجارة تخشون كسادها} فوات وقت نفاقها {ومساكن ترضونها أحب إليكم من اللّه ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي اللّه بأمره} وهو عذاب عاجل أو عقاب آجل أو فتح مكة {واللّه لا يهدي القوم الفاسقين} و الآية تنعى على الناس ما هم عليه من رخاوة عقد الدين واضطراب حبل اليقين إذ لا تجد عند أورع الناس ما يستحب له دينه على الآباء والأبناء والأموال والحظوظ |
﴿ ٢٤ ﴾