٤٨{لقد ابتغوا الفتنة} بصد الناس أو بأن يفتكوا به عليه السلام ليلة العقبة أو بالرجوع يوم أحد {من قبل} من قبل غزوة تبوك {وقلبوا لك الأمور} ودبروا لك الحيل والمكايد ودوروا الآراء فى إبطال أمرك {حتى جاء الحق} وهو تأييدك ونصرك {وظهر أمر اللّه} وغلب دينه وعلاشرعه {وهم كارهون} أى على رغم منهم |
﴿ ٤٨ ﴾