٦{وما من دابة في الأرض إلا على اللّه رزقها} تفضلا لا وجوبا {ويعلم مستقرها} مكانه من الأرض ومسكنه {ومستودعها} حيث كان مودعا قبل الاستقرار من صلب أو رحم أو بيضة {كل في كتاب مبين} كل واحد من الدواب رزقها ومستقرها ومستودعها فى اللوح يعنى ذكرها مكتوب فيه مبين |
﴿ ٦ ﴾