{وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا} تمييز نفي استطاعة الصبر معه على وجه التأكيد وعلل ذلك بأنه تولى أمورا هي في ظاهرها مناكير والرجل الصالح لا يتمالك أن يجزع إذا رأى ذلك فكيف إذا كان نبيا
﴿ ٦٨ ﴾