٢٤{وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد} أي ارشد هؤلاء في الدنيا إلى كلمة التوحيد وإلى صراط الحميد أي الإسلام أو هداهم اللّه في الآخرة الهمهم أن يقولوا الحمد للّه الذي صدقنا وعده وهداهم إلى طريق الجنة والحميد اللّه المحمود بكل لسان |
﴿ ٢٤ ﴾