١٥{قل أذلك خير} أى المذكور من صفة النار خير {أم جنة الخلد التي وعد المتقون} أى وعدها فالراجع إلى الموصول محذوف وإنما قال أذلك خير فى النار توبيخا للكفار {كانت لهم جزاء} ثوابا {ومصيرا} مرجعا وإنما قيل كانت لأن ما وعد اللّه كأنه كان لتحققه أو كان ذلك مكتوبا فى اللوح قبل أن خلقهم |
﴿ ١٥ ﴾