فانجيناه فخلصناه من العذاب الواقع بالقوم
{وأهله إلا امرأته قدرناها} بالتشديد سوى حماد وأبي بكر أي قدرنا كونها
{من الغابرين} من الباقين في العذاب
﴿ ٥٧ ﴾