٧٤{وإن ربك ليعلم ما تكن} تخفي {صدورهم وما يعلنون} يظهرون من القول فليس تأخير العذاب عنهم لخفاء حالهم ولكن له وقت مقدر أو أنه يعلم ما يخفون وما يعلنون من عداوة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ومكايدهم وهو معاقبهم على ذلك بما يستحقونه وقريء تكن يقال كننت الشيء وأكننته إذا سترته وأخفيته |
﴿ ٧٤ ﴾