٢٩{فلما قضى موسى الأجل} قال عليه السلام قضى اوفاهما وتزوج صغراهما وهذا بخلاف الرواية التي مرت {وسار بأهله}بامرأته نحو مصر قال ابن عطاء لما أتم أجل المحنة ودنا أيام الزلفة وظهرت أنوار النبوة سار باهله ليشتركوا معه في لطائف صنع ربه {آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر} عن الطريق لأنه قد ضل الطريق {أو جذوة من النار لعلكم تصطلون |
﴿ ٢٩ ﴾