{وأن ألق عصاك} ونودي أن ألق عصاك فألقاها فقلبها اللّه ثعبانا
{فلما رآها تهتز} تتحرك
{كأنها جان} حية في سعيها وهي ثعبان في جثتها
{ولى مدبرا ولم يعقب} يرجع فقيل له
{يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين} أي أمنت من أن ينالك مكروه من الحية
﴿ ٣١ ﴾