٣٠{ذلك بأن اللّه هو الحق وأن ما يدعون} بالياء عراقى فى غير أبى بكر {من دونه الباطل وأن اللّه هو العلي الكبير} أى ذلك الوصف الذى وصف به من عجائب قدرته وحكمته التى يعجز عنها الاحياء القادرون العالمون فكيف بالجماد الذى يدعونه من دون اللّه إنما هو بسبب أنه هو الحق الثابت الالهية وأن من دونه باطل الالهية وأنه هو العلى الشأن الكبير السلطان |
﴿ ٣٠ ﴾