٢٦{قيل} له {ادخل الجنة} وقبره فى سوق انطاكية ولم يقل قيل له لأن الكلام سيق لبيان المقول لا لبيان المقول له مع كونه معلوما وفيه دلالة أن الجنة مخلوقة وقال الحسن لما أراد القوم أن يقتلوه رفعه اللّه إليه وهو فى الجنة ولا يموت إلا بفناء السموات والأرض فلما دخل الجنة ورأى نعيمها {قال يا ليت قومي يعلمون |
﴿ ٢٦ ﴾