٣٤{وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا} اى تترككم في العذاب كما تركتم عدة لقاء يومكم وهى الطاعة وإضافة اللقاء الى اليوم كاضافة المكر في قوله الليل والنهار اى نسيتم لقاء اللّه تعالى في يومكم هذا ولقاء جزائه {ومأواكم النار} اى منزلكم {وما لكم من ناصرين |
﴿ ٣٤ ﴾