٢٦

{فراغ إلى أهله} فذهب اليهم في خفية من ضيوفه ومن ادب المضيف ان يخفى امره وان يبادر بالقرى من غير ان يشعر به الضيف حذرا من ان يكفه وكان عامة مال ابراهيم عليه السلام البقر

{فجاء بعجل سمين

﴿ ٢٦